قد قلت للذى يحسب القران...شدة متناهية
أخطأت لم تدرك للفرقان ...أسمى معانية
فاسئل طبيبا أوفقيهـــــــا...كى يريك معانية
ويريك أن الذكر أدوية...أدوية السماء الشافية
للنفس للجسم العليل لكل ...روح ظامية
أن الحياة بها مصابيح الشريعة...هادية
إن انت لم ترضخ لشرع الله ...كنت معادية
فهنيئا لمن تدبر أيات القران وشنف سمعه بسماع خير الكلام فإن له لحلاوة وإن علية لطلاوة هو هادة الارواح إلى بلاد الافراح والنجاح
نسئل الله العظيم أن يجعلنا من أهل القران الذين هم أهاه وخاصته...
شكرا أستاذى أحمد ندا بهذا التعليق الجميل نحو تجديد فى حب العمل....